مشاركة واس

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين - أهلا وسهلا ومرحبا زائرنا الكريم .

احدث الموضوعات

الاثنين، 11 أغسطس 2014

اسئلة محاسبية واجاباتها

 اسئلة محاسبية واجاباتها

1- ايه الفرق بين الميزانية والمركز المالي ؟
المركز المالي : هو قائمة توضح أصول وخصوم المنشأة ... يعني حقوق والتزامات المنشأة ... يعني ايه اللي للمنشأة وايه اللي عليها ... في أي يوم في السنة .
يعني في أي يوم نجي نروح عاملين موقف للمنشأة عارفين ايه اللي ليها وايه اللي عليها ونحطه في صورة قائمة تبقى دي اسمها المركز المالي.طب ايه هي الميزانية العمومية ؟
هي : مركز مالي .....
ايه مركز مالي ... يعني أصول وخصوم المنشأة ... حقوق والتزامات المنشأة طب ايه الفرق ؟ الفرق ان الميزانية العمومية هي مركز مالي للمنشأة في نهاية السنة المالية. يعني في نهاية السنة المالية في آخر يوم في 31/12/2013 مثلا بنعرف حقوق والتزامات المنشأة فتبقى اسمها الميزانية العمومية>

2- ايه الفرق بين الميزانية والموازنة ؟

الميزانية العمومية : هي زي ما قلنا عبارة عن قائمة توضح أصول وخصوم المنشأة ... حقوق والتزمات المنشأة في نهاية السنة المالية وبتكون معها الحسابات الختامية ( حـ / المتاجرة وحـ/ الأرباح والخسائر ) اللي بيوضحوا نتيجة نشاط المنشأة من ربح أو خسارة عن الفترة المالية السابقة .يعني ايه ؟؟! يعني ان الحسابات الختامية هي اللي بتوضح مصروفات السنة اللي فاتت الفعلية وايرادات السنة اللي فاتت الفعلية لكن الميزانية العمومية توضح حقوق والتزامات المنشأة في نهاية السنة .
طب ايه هي الموازنة ؟؟؟
الموازنة التقديرية : هي عبارة عن تقدير لايرادات ومصروفات المنشأة للسنة القادمة أو لعدة سنوات قادمة.

3- ايه الفرق بين المصروفات الايرادية والمصروفات الرأسمالية ؟
أولا نحب نعرف ايه هو المصروف :هو عبارة عن نفقة ( يعني --> فلوس بدفعها ) في سبيل الحصول على ايراد.
يعني بدفع مثلا ايجار للمحل ... ليه ؟؟ علشان أبيع منه واحصل على الايراد.
بدفع مثلا أجور ومرتبات للعاملين ... ليه ؟؟ علشان ينتجوا واحصل على الايراد.يبقى المصروف بدفعه في سبيل الحصول على الايراد.
المصروف الايرادية : هو مصروف يحقق الايراد في نفس السنة المالية .
المصروف الرأسمالي : هو مصروف يحقق الايراد في عدة فترات مالية ويؤدي إلى زيادة الطاقة الانتاجية للمنشأة .
يعني مثلا : مصروف الأجور والمرتبات بتدفع كل شهر عن عمل الموظفين عن الشهر يعني كل شهر بيأخدو مرتباتهم فيها بيدخلوا للمنشأة ايراد في نفس الشهر ..... يبقى مصروف الأجور والمرتبات مصروف ايرادي .
ومثلا : م الدعاية والإعلان ... الشركة مثلا عملت حملة اعلانية ضخمة استفادت بها المنشأة على كذا سنة .. يعني ساعدت على تحقيق الايرادات خلال عدة سنوات ... يبقى المصروف ده مصروف رأسمالي .
مثال تاني :-
مصروف الصيانة ... عملنا صيانة للآلات والمعدات للمنشأة علشان ترجع تنتج تاني يبقى المصروف ده مصروف إيرادي .
طب لوجينا عملنا صيانة للألات مش علشان ترجع تشتغل تاني بس ولكن تزيد طاقتها الانتاجية ... يعني بدل ما تنتج مثلا عشر وحدات خليناها تنتج 15 وحدة يعنى زودنا كفائتها الانتاجية والزيادة دي مش هتكون في أول سنة بس ؟؟ لا طبعا ... في السنين المتتالية اللي بعديها . يبقى المصروف ده في هذه الحالة مصروف رأسمالي.

4- ما الفرق بين المخصص والاحتياطي ؟؟
أولا : نحب نقول لكم على حاجة الأول ...
أي منشأة صاحبها بيعملها علشان يكسب من ورائها أرباح يستفيد بيها .... وعلشان صاحب المنشأة أو الشركة مش يفضل يسحب فلوس من الشركة لحد ما تتعدى رأس ماله ... حددنا في المحاسب جزء أو ( حساب بمعنى المحاسبين ) هو ده بس اللي يسحب منه .... لأن بعد كده هيبدأ يستهلك رأسماله في الشركة .... وطبعا لو فضل على الحالة دي (( يعني يسحب من رأسماله )) هيفاجأ إن الشركة مش بتاعته بقت بتاعه الدائنين اللي عاوزين حقوقهم .... وبالتالي هيعلن افلاسه.
علشان كده قلنا لازم نخلي حساب خاص للأرباح هو بس اللي يتسحب منه الفلوس .
يعني ممكن نعرف الأرباح : على أنها الزيادة في حقوق الملكية لأصحاب المنشأة .
وأيضا ممكن نعرف الخسائر : على أنها النقص في حقوق الملكية لأصحاب المنشأة.نرجع لموضوعنا ... الفرق بين المخصص والاحتياطي
المخصص والاحتياطي ... الاثنين مبلغ يستقطع من الربح لمواجهة خسارة متوقعة .
واحنا طبعا عارفين مبدأ الحيطة والحذر : اللي هو إنه ينبغي على الشركة تحطاط لكل خسارة متوقعة وتحذر من كل إيراد غير محقق.
الفرق إن المخصص بيتم تكوينه في حالة تحقق ربح أو تحقق خسارة يعني جبري ( فرضته مبادئ ومعايير المحاسبة ).
لكن الاحتياطي لا يتم تكوينة إلا في حالة وجود أرباح فقط وبيكون اختياري على المنشأة ( إلا البنوك وشركات التأمين).فرق تاني إن المخصص بيكون لمواجهة خسارة حقيقة أو متوقعة بنسبة كبيرة ( مثل مخصص الاهلاك ).
أما الاحتياطي بيكون لمواجهة خسارة متوقعة ولكن احتمال وقوعها ضئيل (مثل مخصص ارتفاع أسعار الأصول الثابتة ) يعني بيكون لتدعيم المركز المالي

5- ما هو الحساب الذي لا يظهر ضمن ميزان المراجعة ؟؟
أولا : لازم نعرف الحسابات اللي بتظهر في ميزان المراجعة بتظهر ليه ؟؟! لأن ميزان المرجعة محصلة وملخص لعمليات سابقة عليه هي مراحل نظام المحاسبة اللي هي :-تجميع الأحداث المالي ---------> تسجيل الأحداث المالية في قيود يومية --------> تبويب الأحداث المالي في حـ/ الأستاذ ------------> تليخص اعمليات السابقة في ميزان المراجعة
طب ايه هو الحساب أو البند الذي لا يمر بكل هذه المراحل .... ؟؟؟
بضاعة آخر المدة .... لأنها تكون نتيجة جرد وليس نتيجة قيد يومية ، يعني بيتم جرد البضاعة وتقييمها ثم وضع قيمتها مرة دائن في حـ/ المتاجرة ومرة مدينة في الميزانية العمومية تحت بند الأصول المتداولة.

6- إيه الفرق بين الكمبيالة والسند الاذني ؟؟
أولا : الكمبيالة والسند الاذني بيطلق عليهما الأوراق التجارية ... وهما وسيلة من وسائل الائتمان التجاري ....حاسب ... حاسب ياعم انت ايه الكلام الكبير ده ... واحده واحده علينا ... ايه الائتمان التجاري دة ؟؟؟
الائتمان التجاري ده : عبارة عن تأخير دفع ثمن البضاعة المشتراة وذلك لحد الحال ما يتحسن الحال ... بيستفيد بها التجار المشترين في توفير سيولة لوقت مؤقت ... وبيستفيد بها التجار البائعين في جذب المشترين وترويج بضاعتهم .
طب ايه الفرق بين الكمبيالة والسند الاذني ؟
الكمبيالة عبارة عن أمر كتابي يصدر من الدائن إلى المدين بطلب فيه دفع مبلغ معين إلى الدائن أو إلى شخص ثالث المستفيد وذلك فور الاطلاع عليها أو في تاريخ معين ..
السند الاذني : هو تعهد كتابي يتعهد فيه المدين بدفع مبلغ معين للدائن في تاريخ محدد.

7- إيه الفرق بين أوراق القبض وأوراق الدفع ؟؟
أوراق القبض وأوراق الدفع يطلق عليها الأوراق التجارية ... وهي الكمبيالة والسند الاذني... بس الفرق إنه لما يكون المسحوب عليه في الكمبيالة والسند الاذني هو الشركة أو المنشأة تبقى دي أوراق دفع تظهر ضمن الخصوم المتداولة في قائمة المركز المالي أو الميزانية
أما لو كان المستفيد من الكمبيالة والسند الاذني الشركة أو المنشأة تبقى دي أوراق قبض بتظهر ضمن الأصول المتداولة في قائمة المركز المالي أو الميزانية
يعني لو هنقبض من الورقة التجارية تبقى أوراق قبض لكن لو هندفع تبقى أوراق دفع .

8- ايه الفرق بين أوراق القبض وبين الأوراق المالية ؟؟؟
علشان يكون في العلم أوراق القبض والأوراق المالية هي من الأصول المتداولة أوراق القبض زي ما عرفنا هي الكمبيالة أو السند الاذني اللي بيكون المستفيد فيها هي الشركة أو المنشأة
لكن الأوراق المالية هي الأسهم والسندات اللي بتشتريها المنشأة علشان تأخذ عائد من ورائها .
9- هل المبيعات مدينة أم دائنة ؟؟؟
أولا ما هي أنواع الحسابات ؟؟أنواع الحسابات هي :-
> حسابات حقيقية : وهي الحسابات التي تعبر عن شي حقيقي يمكن جرده ويمكن التصرف فيه - بالبيع مثلا - وهي مثل ( الأصول الثابتة )( مخزون البضائع )( الأوراق التجارية والمالية )( النقدية بالصندوق والبنوك )
> حسابات شخصية : وهي المتعلقة بالأشخاص ، والأشخاص نوعين شخص حقيقي مثل ( علي ، حسين ، ..... وهكذا ) وشخص معنوي مثل ( شركة .... ، مصلحة ..... ، مؤسسة .... ، ..... وهكذا ) .
> حسابات وهمية أو أسمية : وهي عكس الحقيقية أي لا يمكن جردها ولا يمكن التصرف فيها لا بالبيع أو بالشراء. وهي مثل ( المصروفات والإيرادات ) فمثلا حـ/ الايجار هل يمكن عده أو جرده هل يمكن أن أبيع شوية أيجار . ، وأيضا مثل ( الخسائر والأرباح ) هل يمكن عد أو جرد الخسائر أو الأرباح لا يمكن طبعا . وأيضا مثل ( المشتريات والمبيعات ).ايه لا استنى لحظة ... ازاي المشتريات والمبيعات لا يمكن جردها ؟؟؟ هي مش بضاعة ؟؟!!
لا .. لا ... حـ/ المشتريات وحـ/ المبيعات مش بضاعة هي عبارة عن قيم للبضاعة والدليل ان احنا مش خليناهم في حساب واحد لأن المشتريات بسعر التكلفة والمبيعات بسعر البيع فلا يمكن أن يوضعوا في حساب واحد وبالتالي فحـ/ المشتريات هي عبارة عن حساب أسمي فقط تم عمله لمعرفة قيمة البضاعة المشتراه بسعر الشراء أو التكلفة ، وحـ/ المبيعات عبارة عن حساب أسمي فقط تم عمله لمعرفة قيمة البضاعة المباعة بسعر البيع ، فالحسابين لا يعبران عن شيء حقيقي
نرجع للسؤالنا ايه هو الحساب المدين من الدائن
** جميع الحسابات الحقيقية مدينة
** أما الحسابات الشخصية فهي مدينة لو أخذت ودائنة لو أعطت يعني بالبلدي لو واحد أخذ منك فلوس هيبقى ايه ؟؟ ... طبعا مدين ، ولو واحد أعطاك فلوس هيبقى ايه ؟؟؟.... طبعا دائن
** أما الحسابات الوهمية أو الأسمية
بالنسبة للمصروفات والخسائر والمشتريات كلها مدينة الا فى حالة المسحوبات بسعر التكلفة فتكون المشتريات دائنة
وبالنسبة للإيرادات والأرباح والمبيعات كلها دائنة

10- عرف الدورة المستندية وأعطي مثلا منها ؟؟؟
الدورة المستندية : من أسمها كده نعرف ان هي بتتكلم عن حركة المستندات داخل الشركة . وكون ان هي دورة لان حركتها داخل أي منشأة تتابع دورة الفلوس والأموال داخل الشركة يعني ايه ياعم انت ...
يعني أنا لم أدفع فلوس علشان أشتري بضاعة وأدفع مصروفات وبعدين أبدا أبيع وأستلم فلوس البيع علشان تبدأ تاني عملية اني أدفع فلوس وأشتري بضاعة ...... وهكذا
جميع المستندات التي تدل على اثبات جميع هذه الحركات تسمى بالدورة المستندية
وهي عبارة عن ايه :-
---> عند دفع الفلوس يتم تحرير ايصال صرف نقدية معتمد من المدير المالي والمدير العام للشركة ويوقع مستلم الفلوس على الايصال ( هي سايبة ولا ايه )
---> عند شراء بضاعة فهناك فاتورة مشتريات بقيمة هذه البضاعة وإذن اضافة بالمخازن لاثبات استلام البضاعة ووضعها داخل مخازن الشركة ومتنسوش التوقيع والاعتماد من مدير المشتريات والمدير العام
---> عند بيع البضاعة هناك فاتورة مبيعات من الشركة للعميل وكمان اذن صرف من المخازن يثبت أن البضاعة تم صرفها والعميل وقع على أنه استلمها
---> عند استلام فلوس من من أحد العملاء أو من المبيعات النقدية يتم تحرير ايصال استلام نقدية ويوقع عليه أمين الخزينة .
منقول للافادة

خصائص المعلومات المحاسبية

 خصائص المعلومات المحاسبية

لكي تحقق المعلومات المحاسبية الفائدة المرجوة لها من قبل مستخدميها ، فإن هناك مجموعة من الخواص (السمات أو الصفات) التي يجب أن تتسم بها المعلومات المحاسبية، وتتعلق هذه الخواص بمعايير نوعية يمكن من خلالها الحكم على مدى تحقق الفائدة من المعلومات المحاسبية .

وقد قام مجلس معايير المحاسبة المالية (FASB) بإصدار قائمة المفاهيم رقم (2) في سنة 1980 بعنوان الخصائص النوعية للمعلومات المحاسبيةQualitative Characteristic of Accounting Information ، أوضح من خلالها مجموعة
من الخواص الرئيسية والفرعية للمعلومات المحاسبية إضافة إلى القيود أو المحددات
على إنتاج المعلومات المحاسبية.

وبما أن مستخدمي المعلومات المحاسبية هم ـ في الغالب ـ متخذو القرارات من حيث انهم يعتمدون على المعلومات المحاسبية في مساعدتهم في اتخذا القرارات المختلفة ، ولكي يكون الحكم عادلاً على المعلومات المحاسبية فإن هناك مجموعة من الصفات التي يجب أن يتسم بها متخذ القرار الذي يقوم باستخدام المعلومات المحاسبية ،
ومن هذه الصفات :

1.
القدرة على فهم محتوى المعلومات (الإدراك( .

2.
القدرة على الاستخدام الصحيح للمعلومات في القرارات المناسبة والملائمة التي أعدت من أجلها تلك المعلومات.

3.
الخبرة النوعية والزمنية المتعلقة بالتعامل مع أنواع المعلومات المحاسبية خلال فترة زمنية سابقة.

وعليه فإن استخدام المعلومات المحاسبية يجب أن يتحدد بمتخذ قرار مناسب ومهيأ لذلك الاستخدام ، فمن غير المعقول أن تستخدم المعلومات المحاسبية من قبل شخص لا يفهم الحد الأدنى لما يمكن أن تعبر عنه المعلومات المحاسبية (من حيث المصطلحات المستخدمة أو كيفية نشوء تلك المعلومات .. الخ) ، ومن ثم يتم الحكم على المعلومات المحاسبية من خلال ذلك المستخدم بـأنها غير جيدة أو غير مفيدة.

كما يلاحظ أن هناك قيدين (شرطين) رئيسيين يحددان إمكانية القيام بإنتاج المعلومات المحاسبية هما :

1.
الجدوى الاقتصادية التي تتحدد من خلال قدرة المعلومات المحاسبية على تحقيق عائد أكبر من تكلفة إنتاجها.

2.
الأهمية النسبية للمعلومات المنتجة ومدى قدرتها على التأثير على اتخاذ القرار من قبل شخص معين دون آخر ، مع الأخذ بنظر الاعتبار إمكانية اختلاف ذلك التأثير من شخص إلى آخر ، اعتماداً على نوعية المعلومات ووزنها النسبي ضمن المجموعة التي تنتمي إليها ومدى علاقتها بمعلومات أو قرارات أخرى .. الخ.

ولمناقشة الخواص النوعية للمعلومات المحاسبية ،
 يمكن تصنيف هذه الخواص من خلال ملاحظة الشكل السابق إلى الخواص الآتية :



أولاً. الخاصية الأساسية

وهي تتعلق بفائدة المعلومات المحاسبية في اتخاذ القرارات Decision Usefulness، وكما أوضحنا سابقاً فإن فائدة المعلومات المحاسبية يمكن أن تتحقق من خلال شرطين أساسين (أو أحدهما على الأقل) هما : المساهمة في تقليل حالات عدم التأكد لدى متخذ القرار و / أو المساهمة في زيادة درجة المعرفة لدى متخذ القرار.



ثانياً. الخصائص الرئيسية

وهي تتعلق بخاصتين رئيسيتين هما :

1.
الملاءمة Relevance

حيث يجب أن تكون المعلومات المحاسبية ملائمة ومناسبة لاستخدامات متخذ القرار ، ويمكن تحقيق هذه الخاصية من خلال معرفة مدى استفادة متخذ القرار من المعلومات المحاسبية عندما تساهم تلك المعلومات في تقليل البدائل المتاحة أمامه والمساهمة في تحديد البديل الأمثل الذي يمثل القرار المتخذ :

وعليه يمكن تحقيق خاصية الملاءمة من خلال الآتي :

أ. التوقيت الزمني المناسب Timeliness

أي انه يجب توفير المعلومات المحاسبية في فترة زمنية مناسبة يمكن تحديدها بالفترة الزمنية اللازمة لاتخاذ قرار معين من قبل مستخدمها (متخذ القرار) لكي لا تفقد قيمتها أو قدرتها على التأثير في عميلة اتخاذ القرار.

ب. القيمة التنبؤية Predictive Value

أي أن تكون للمعلومات المحاسبية إمكانية تحقيق استفادة منها في اتخاذ القرارات التي لها علاقة بالتنبؤات المستقبلية .



جـ. القيمة الرقابية Feed Back Value

أي أن تكون للمعلومات المحاسبية إمكانية الاستخدام في الرقابة والتقييم من خلال التغذية العكسية Feed Back وتصحيح الأخطاء التي يمكن أن تنتج عن سوء الاستخدام أو عدم الكفاية .. الخ.

2.
الثقة Reliability

وهي تتعلق بمدى إمكانية خلق حالة الاطمئنان لدى مستخدم المعلومات المحاسبية (متخذ القرار) لكي تعتمد عليها في اتخاذ قراراته المختلفة .

ويمكن تحقيق هذه الخاصية من خلال الآتي :

آ. صدق التعبير Representational Faithfulness

أي أن تكون المعلومات المحاسبية معبرة عن الأحداث الخاصة بها بصورة سليمة وأمينة وخالية من أي تلاعب متعمد.

ب. الحياد (عدم التحيز( Neutrality

أي عدم التأثير على عملية الحصول على المعلومات وتهيئتها بصورة مقصودة يمكن أن تساهم في خدمة مستخدم معين دون آخر.

جـ. قابلية التحقق Verifiability

أي القدرة على الوصول إلى نفس النتائج من قبل اكثر من شخص ، إذا ما تم استخدام نفس الطرق والأساليب التي استخدمت في قياس المعلومات المحاسبية ، وغالباً ما يستخدم مصطلح مرادف للتحقق وهو الموضوعية Objectivity .



ثالثاً. الخصائص الثانوية

وهي تتعلق بالآتي :

1.
الثبات Consistency

وهي تعني الثبات على استخدام نفس الطرق والأساليب المعتمدة في قياس وتوصيل المعلومات المحاسبية من فترة لأخرى ، وإذا ما دعت الحاجة إلى أي تغيير فيجب التنويه عن ذلك لكي يتم أخذ ذلك بنظر الاعتبار من قبل المستخدم .

2.
قابلية المقارنة Comparability

أي أن يكون للمعلومات المحاسبية القدرة على إجراء المقارنات بين فترة مالية وأخرى لنفس الوحدة الاقتصادية أو المقارنة مع وحدات اقتصادية أخرى ضمن نفس النشاط.

ومن الواضح انه كلما كانت الطرق والأساليب المحاسبية متميزة بالثبات كلما تحققت فائدة أكبر من المعلومات المحاسبية لأغراض المقارنة.

عن كتاب : نظام المعلومات المحاسبية ، 2003

المبادئ المحاسبية Accounting Principles

  



   المبادئ المحاسبية Accounting Principles

ترسم المبادئ المحاسبية الإطار العام الذي يحكم الطرق والإجراءات المتبعة في إثبات العمليات المالية وفي إعداد القوائم والبيانات المالية ، والمبادئ المحاسبية هي تعميمات أو أرشادات توجيهية عامة لما يجب أن يتبعه المحاسب في ظرف او موقف معين وهي من صنع الانسان تطورت عبر السنين لاستخدامها كأداة عملية تساعد في حل المشاكل المحاسبية وتتصف بالشمول والاملاءمة وبالقابلية للاستخدام في معظم المشروعات الاقتصادية ،وهذه المبادئ كما سبق وأن ذكرنا – خلافا للقوانين الرياضية والعلمية – لم تشتق علميا ، لذا يعاد النظر فيها باستمرار ويجري تعديلها وتنقيحها لتتمشى وظروف البيئة الاقتصادية المحيطة بتطبيقها واستخدامها .
وفى رأي مجلس معايير المحاسبية المالية الأمريكي FASB هناك أربعة مبادئ محاسبية مشتقة من الفروض   هي :---------------

1. مبدأ المحاسبة على أساس التكلفة التاريخية Historical Cost
.2 مبدا الأعتراف بالأيراد Revenue Recognition
.3 مبدأ المقابلة (مقابلة المصروفات بالأيرادات ) (Matching )
.4 مبدأ الأفصاح التام (الكامل ) Full Disclosure

اولا : مبدأ المحاسبة على أساس التكلفة التاريخية – Historical Cost

بموجب هذه المبدأ فأن التكلفة هي أفضل أساس لتقييم موجودات المنشأة وتتضمن التكلفة جميع النفقات والمصروفات التي تكبدتها المنشأة في الحصول على الأصل وحتى أصبح جاهزا للاستعمال في مكانه المخصص له بالمنشأة ومن أجل الغرض الذي أمتلك من اجله. وهناك اتفاق عام بين مستخدمي ومعدي القوام المالية على أهمية وضرورة استخدام التكلفة التاريخية أساسا لقياس عناصر هذه القوائم المالية . وهذا يعني انه يجب أن تعد هذه القوائم المالية وفقا للتكلفة الحقيقة للحصول على هذه العناصر . وتتميز التكلفة التاريخية بسهولة التحقق من صحتها وموضوعيتها .
وذلك لأن الأسعار محددة ومعروفة بالكامل عند حدوث الصفقة أو المعاملة التجارية ، وهي غير قابلة للجدل أو التغيير . كما أنها واقعية لتوافر المستندات والوثائق المؤيدة لها ، ومن هنا تكون البيانات المالية المعدة بموجب التكلفة التاريخية دقيقة ولها أساس حقيقى وموضوعي قابل للصحة والتحقق وغير خاضعة للحكم الشخصي .
وبالرغم من كل ما تقدم ، فأن تطبيق أساس التلكفة التاريخية يواجه عدة انتقادات وبخاصة في حالة التضخم ، حيث أن القيم التاريخية تصبح غير واقعية وبالتالي لا تمثل القوائم المالية المركز المالي الحقيقي للمنشآت الاقتصادية ، فضلا عن صعوبة المقارنة بين المراكز المالية خلال عدة فترات محاسبية متتالية . أن التقلبات الكبيرة في القوة الشرائية لوحدة النقود في حالة التضخم أدت إلى نقص المنفعة بمبدأ التكلفة الأستبدالية Replacement Cost او القيمة الجارية Current Cost للوصول إلى نتائج أكثر واقعية وتمثيلا لقيمة الموجودات ، وتقديم نتائح أفضل لمتخذي القرارات الاستثمارية والائتمانية .

ثانيا :  مبدأ الاعتراف بالإيراد Revenue Recognition

يمكن تعريف الإيراد بأنه التدفق الداخل الذي يؤدي إلى زيادة في أصول المنشأة أو إلى النقص في المطلوبات أو الاثنين معا وذلك نتيجة بيع السلع أو تقديم الخدمات ، وكذلك التدفقات الناجمة عن استخدام موجودات المنشأة كالايجارات والفوائد الدائنة خلال السنة المالية .
والإيراد هو المقياس المحاسبي للأصول المستلمة من بيع السلع وتقديم الخدمات ، ويقاس الإيراد بالنقدية أو ما يعادلها من قيمة للشئ المستلم مقابل السلع والخدمات المباعة ،ويشمل أيضا الأرباح الناتجة عن بيع أو تبادل أصول غير النقدية ،بالاضافة إلى الأرباح الناتجة عن التسويات المربحة للألتزامات .
والقاعدة العامة أن يعترف بالايراد عند نقطة البيع ( التسليم ) وقد يعترف به عند استلام الثمن أو عند الانتاج او بعد نقطة البيع . وهناك شرطان للاعتراف بالإيراد (1) أن يكون قد تحقق أو قابلا للتحقق ( Realized of Realizable ) و (2) أن يكون قد أكتسب (Earned) والاعتراف بالإيراد يتمثل بعملية أثبا المعاملات في السجلات المحاسبية والقوائم المالية . ويتم اكتساب الإيراد في حالة توافر شرطين هما :

• تقديم الخدمة او تسليم المبيعات
• وجود عملية مبادلة حقيقة( Arm’s length transaction ) بين المنشأة والغير وقد اختلف المحاسبون في بلورتهم للأسس الواجب إتباعها عند تحديد الإيراد وأعتباره متحققا ويستعمل نتيجة لهذا الاختلاف اساسان هما :

1-    أساس الأستحقاق Accrual Basis
ويعتبر الإيراد قد تحقق عندما تنتقل ملكية السلعة أو الأصل من المنشاة إلى المشتري او عندما تقديم الخدمة ، سواء حصلت قيمتها النقدية أم لا أي أن الإيراد يخص الفترة المحاسبية التي تحقق خلالها . وتوجد معايير تحدد زمن تحقق الإيراد وهي :

نقطة البيع : يتم تحديد نقطة تحقق الإيراد عند إتمام عملية المبادلة ، حيث أنه يمكن عند هذه النقطة تحديد اسعار البيع القابلة للتحقق ، وبمعنى أخر يتحقق الإيراد عند نقطة البيع وتحويل ملكية البضاعة للمشترين أي بعد أن يكون البائع والمشتري قد اتفقا على ثمن البضاعة واسبح من حق المشتري أن يمتلكها ومن حق البائع أن يقبض القيمة المتفق عليها ، سواء قبضها أو لم يقبضها ، وبالمثل يتحقق الإيراد عن الخدمات المقدمة عندما تنجز الخدمة .

2- الأساس النقدي Cash Basis

يتحقق الإيراد بموجب هذا الأساس عند استلام النقدية بغض النظر عن تاريخ عملية البيع أو التسليم او تقديم الخدمة ، وذلك بسبب عدم التأكد من تحصيل قيمة المبيعات فيما بعد . ويستخدم هذا الأساس بصفة خاصة في حالة محاسبة البيع بالتقسيط لأن مخاطر تحصيل قيمة المبيعات بالتقسيط وصعوبة تحديد الديون المشكوك فيها لا يوفران الدليل الكافي والمطلوب لتبرير اعتبار قيمة هذه المبيعات كإيرادات متحققة ومكتسبة خلال الفترة المحاسبية الحالية . كما يستخدم هذا الأساس في المحاسبة للمهنيين كالأطباء والمحامين والمهندسين والمحاسبين القانونيين وفي المحاسبة الحكومية والمنظمات التي لا تهدف للربح ، وهذا الأساس سهل التطبيق ويتفادى احتمالات وقوع خسائر نتيجة لعدم تحصيل الديون .

3- مبدأ مقابلة المصروفات بالإيرادات - Matching

عند تحديد الربح من عمليات المنشأة ، وتنزل جميع التكاليف التي تخص إيراد الفترة من هذا الإيراد ، والتكاليف التي تخص الإيراد هي تلك التي تمثل بدرجة واضحة ومعقولة استثمارا في موارد وخدمات استهلكت أثناء عملية تحقق هذا الإيراد. فلاهتمام الرئيسي للمحاسبة هو مقابلة الانجازات (الإيرادات ) Accomplishments وممثلة عادة بثمن مبيعات البضاعة او الخدمة بالمجهودات المصروفات Efforts ممثلة بتكلفة البضاعة المباعة أو الخدمة المقدمة خلال فترة زمنية معينة للوصول إلى قياس الأداء performance ( الربح أو الخسارة ) .
وقد برزت الحاجة إلى مقابلة المصروفات بالإيرادات من فكرة تقسيم حياة المشروع إلي فترات محاسبية متساوية (فرض الفترة المحاسبية ) وضرورة تحديد نتائج الأعمال في كل من هذه الفترات . لذلك اصبح لزاما على المحاسبين أن يضعوا أسسا معينة ومتفقا عليها للتوصل إلى نتائج أعمال المنشأة دوريا وبدرجة معقولة من الدقة ، فمقابلة مصروفات المنشأة خلال الفترة بإيراداتها يمكنها من حصر أرباحها أو خسائرها عن تلك الفترة .
وقد نشأت صعوبات عند تطبيق مبدأ المقابلة ، وتتعلق هذه الصعوبات بتوقيت تحقق الإيراد ، وبتحديد الإيرادت والمصروفات التي تخص الفترة المحاسبية، وبالتعرف على المصروفات التي تولد الإيراد ونتيجة لذلك ، وضعت الأسس التالية لحل هذه المشاكل :

يتم أولا فخص وتحليل المصروفات السنوية لتحديد العلاقة بين هذه المصروفات والإيرادات المتحققة خلال الفترة
إذا وجدت علاقة بين المصروف والإيراد السنوي يتم تحميل هذا المصروف على الإيرادات المتحققة خلال الفترة
إذا اتضح أنه لا توجد علاقة بين المصروف والإيراد ، فيتم توزيع المصروف على فترات زمنية بطريقة التخصيص او ما يطلق عليه " بالمقابلة المنتظمة أو العقلانية " كما هو الحال في محاسبة الاهتلاك للأصول طويلة الأجل والأطفاء Amortization بالنسبة للأصول غير الملموسة Intangible Assets .
إذا تعذر متابعة ما تقدم ،فإنه من المستحسن تحميل المصاريف على إيرادات الفترة المالية التي تم أنفاق المصروف فيها
أن احد الأهداف الرئيسية للأعلام المحاسبي هو تزويد المعلومات لعرض أتخاذ القرارات ، وهذا يتطلب الافصاح السليم للبيانات المالية وغيرها من المعلومات ذات العلاقة ( الملائمة ). ويعتبر الافصاح مصطلحا نسبيا ولكنه يجب أن يكون هدفا أساسيا للقوائم المالية بعد تقرير من أجل من ؟ ولأجل أي غرض يجب ان تعرض المعلومات ؟ وما حجم المعلومات التي يجب أن تنشر ؟
أن مصطلح " الافصاح التام " مصطلح شائع وعام في المحاسبة وبالرغم من أن هناك توصيات قدمت لاحلال المصطلح المناسب Adequate Disclosure بدلا منه فأن المصطلح القديم ما زال يستخدم وبشكل واسع وهذا يعني أن المعلومات المعروضة تشكل كل شئ يريد القارئ المراد إبلاغه بالمعلومات أن يعرفه حتى يصل إلى الأستنتاجات المناسبة أي انه لم يتم حذف أو إخفاء أي شي جوهري . فالمحاسبون يواجهون مشكلة صعبة عندما يقومون بتخليص المعلومات لأغراض نشرها ، فإذا ما أرادوا نشر المعلومات الكاملة والتفصيلية المتوافرة لديهم ، فأن معظم مستخدمي البيانات المالية سوف يغرقون بالمعلومات الغزيرة ،؟ الأمر الذي يربكهم ويجعل هناك صعوبة في عملية اتخاذ القرارات العقلانية ( الرشيدة) ومن جهة أخرى ، عند تكثيف واختصار الكم التفصيلي الهائل من المعلومات على شكل أرقام مركزة ، فإن الحذر والأنتباه ضروريان من أجل عدم إخفاء أو إغفال أية بنود أو أحداث يمكن أن يكون لها أثر على الحكم الشخصي لمتخذ القرار .
يتعلق الإفصاح التام بشكل خاص بتلك العمليات التي تنشأ بين المشروع والأشخاص الذين يحتلون المراكز والسلطة فيه ، الأمر الذي يتطلب الفصاح عن أية عمليات تتم بين المشروع ومديريه ، وبالمثل يجب الإفصاح عن جميع العمليات الأخرى التي يكون لها تأثير غير عادي على المركز المالي للشركة ونتائج أعمالها.
4- مبدأ الأفصاح التام – Full Disclosure

أن احد الأهداف الرئيسية للأعلام المحاسبي هو تزويد المعلومات لعرض أتخاذ القرارات ، وهذا يتطلب الافصاح السليم للبيانات المالية وغيرها من المعلومات ذات العلاقة ( الملائمة ). ويعتبر الافصاح مصطلحا نسبيا ولكنه يجب أن يكون هدفا أساسيا للقوائم المالية بعد تقرير من أجل من ؟ ولأجل أي غرض يجب ان تعرض المعلومات ؟ وما حجم المعلومات التي يجب أن تنشر ؟
أن مصطلح " الافصاح التام " مصطلح شائع وعام في المحاسبة وبالرغم من أن هناك توصيات قدمت لاحلال المصطلح المناسب Adequate Disclosure بدلا منه فأن المصطلح القديم ما زال يستخدم وبشكل واسع وهذا يعني أن المعلومات المعروضة تشكل كل شئ يريد القارئ المراد إبلاغه بالمعلومات أن يعرفه حتى يصل إلى الأستنتاجات المناسبة أي انه لم يتم حذف أو إخفاء أي شي جوهري . فالمحاسبون يواجهون مشكلة صعبة عندما يقومون بتخليص المعلومات لأغراض نشرها ، فإذا ما أرادوا نشر المعلومات الكاملة والتفصيلية المتوافرة لديهم ، فأن معظم مستخدمي البيانات المالية سوف يغرقون بالمعلومات الغزيرة ،؟ الأمر الذي يربكهم ويجعل هناك صعوبة في عملية اتخاذ القرارات العقلانية ( الرشيدة) ومن جهة أخرى ، عند تكثيف واختصار الكم التفصيلي الهائل من المعلومات على شكل أرقام مركزة ، فإن الحذر والأنتباه ضروريان من أجل عدم إخفاء أو إغفال أية بنود أو أحداث يمكن أن يكون لها أثر على الحكم الشخصي لمتخذ القرار .
يتعلق الإفصاح التام بشكل خاص بتلك العمليات التي تنشأ بين المشروع والأشخاص الذين يحتلون المراكز والسلطة فيه ، الأمر الذي يتطلب الفصاح عن أية عمليات تتم بين المشروع ومديريه ، وبالمثل يجب الإفصاح عن جميع العمليات الأخرى التي يكون لها تأثير غير عادي على المركز المالي للشركة ونتائج أعمالها.


من اسئلة امتحانات سجل المحاسبين والمراجعين بمصر 2014

 من اسئلة امتحانات سجل المحاسبين والمراجعين بمصر 2014
=========================
-
المعالجة المحاسبية للعدد والادوات
-
الفرق بين التقارير المالية والقوائم المالية
المعالجة المحاسبية لمصاريف التاسيس
-
مما يتكون تقرير مراقب الحسابات عن القوائم المالية
المعالجة المحاسبية لمصاريف ما قبل التشغيل
-
ماهى الشهرة الاعتيارية
-
ما هو مفهوم القياس بالقيمة العادلة وهل موجود فى المعايير المصرية
-
ما هى الضربية المؤجلة
-
ما هى الشهرة السالبة وكيف تعالج بالقوائم المالية
-
كيف تعالج المصروفات المتعلقة ببراءات الاختراع
-
ما هو السعر المحايد
-
ماهى انواع الاستمارات المالية وكيف يتم الافصاح عنها بالقوائم المالية
-
ما هى قواعد الحوكمة ومما يتكون تقرير الحوكمة
-
ما هى المعالجة المحاسبية للالات التى تستهلك دفتريا
-
ما هو المشتق المالى وكيف بتم اثباته بالميزانية
-
ما هى قواعد اعداد الموازنة التقديرية
-
ما هو الفرق بين المخصص والاحتياطى فى ظل معايير المحاسبة
-
ما هى المعالجة المحاسبية لبرنامج الكمبيوتر الذى يشغل الالة
-
ما هى شهرة الاقتناء وكيف تسجل بالميزانية
-
ما هو مفهوم الجرد الدورى والجرد المستمر وهل يتأثر بوجود نظام محاسبى الكترونى

-
لماذا تعد قوائم التدفق النقدى
-
كيف يطبق مبدا المحاسبى الجوهر قبل الشكل
-
ما هم نظم الاثابة والتحفير وكيف تثبت بالميزانية
-
الفرق بين اعتبار مبنى اصل ثابت او استثمارى عقارى
-
فروق سعار الصرف تعالج بالميزانية او قائمة الدخل او حقوق الملكية
-
ما هو القيد المحاسبى لتسجيل خسارة الاضمحلال
-
المعالجة المحاسبية لحريق المخازن والبضاعة الموجودة به
-
ما هو القيد المحاسبى للمشتريات متضمنا الضربية المضافة مبيعات ودخل