مشاركة
أوجه الاختلافات بين أدلة الإثبات الإلكتروني وأدلة الإثبات التقليدية
تختلف أدلة إثبات المراجعة الإلكترونية عن أدلة
الإثبات التقليدية في أوجه عديدة والمقارنة التالية توضح أهم الاختلافات بين النوعين
:-------------
1- المنشأ :
أدلة الإثبات التقليدية
: الدليل على المنشأ من السهل تحديده وإيجاده .
أدلة الإثبات الإلكترونية
: الدليل على المنشأ م الصعب تحديده بمجرد فحص المعلومات الإلكترونية ولكن يتم تحديد
المنشأ باستخدام تقنيات رقابية وأمان والتي تسمح بالتوثيق وعدم النكران .
2- التبديل :
أدلة الإثبات التقليدية
: الدليل الورقي من الصعب تبديله بدون أن يتم اكتشافه .
أدلة الإثبات الإلكترونية
: من السهل تبديل الدليل وهناك صعوبة إن لم يكن مستحيل اكتشاف عملية التبديل عن طريق
فحص المعلومات الإلكترونية .
3- التصديق
والاعتماد :
أدلة الإثبات التقليدية
: المستندات الورقية تبين بوضوح دليل المصادقة والموافقة عليها .
أدلة الإثبات الإلكترونية
: هناك صعوبة في إظهار المصادقة للمستند الإلكتروني ويحتاج إلى تقنيات رقابية متطورة
لإظهاره .
4- الاكتمال
والشمولية :
أدلة الإثبات التقليدية
: كل المفردات المتعلقة بالعمليات عادة تكون مشتملة في نفس المستند .
أدلة الإثبات الإلكترونية
: المفردات ذات العلاقة غالبا ما تكون محفوظة في ملفات بيانات عديدة .
5- القراءة
:
أدلة الإثبات التقليدية
: لا يحتاج إلى وسائل وتقنيات خاصة للقراءة .
أدلة الإثبات الإلكترونية
: تتطلب معدات وتقنيات متعددة للقراءة ( ورد ، أكسل ، أكروبات ...الخ)
6- الصيغة
:
أدلة الإثبات التقليدية
:جزء متكامل من المستند .
أدلة الإثبات الإلكترونية
: منفصل عن البيانات ويمكن تغييره .
7- إتاحة وإمكانية
الوصول إليها :
أدلة الإثبات التقليدية
: عادة لا تمثل قيد أثناء عملية المراجعة .
أدلة الإثبات الإلكترونية
: مسار المراجعة المتعلق بالبيانات الإلكترونية ربما لا يكون متاح في وقت المراجعة
والوصول إلى البيانات قد يكون أكثر صعوبة .
8- التوقيع
:
أدلة الإثبات التقليدية
: يعتبر التوقيع على المستند الورقي مسألة بسيطة ويمكن التحقق من صحته بسهولة .
أدلة الإثبات الإلكترونية
: تتطلب عملية التوقيع تقنيات مناسبة كما يحتاج تقنيات خاصة للتحقق من صحته وإمكانية
اعتماده .
ا /
هاله عوض عبد الرحمن
المصدر: المحاسب الأول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق