أساس
الإهلاك
تنص المادة 25 من القانون على مايلى :-
"
يكون حساب الإهلاكات لأصول المنشأة على النحو الآتى :--
1 -
(5%) من تكلفة شراء أو إنشاء أو تطوير أو تجديد أو إعادة بناء أى من
المبانى والمنشآت والتجهيزات والسفن والطائرات وذلك عن كل فترة ضريبية 0
2 -
(10%) من تكلفة شراء أو تطوير أو تحسين أو تجديد أى من الأصول المعنوية
التى يتم شراؤها ، بما فى ذلك شهرة النشاط وذلك عن كل فترة ضريبية 0
3 -
يتم إهلاك الفئتين التاليتين من أصول المنشأة طبقاً لنظام أساس الإهلاك
بالنسب المبينة قرين كل منها :
1)
الحاسبات الآلية ونظم المعلومات والبرامج
وأجهزة تخزين البيانات نسبة 50% من أساس الإهلاك لكل سنة ضريبية 0
2)
جميع أصول النشاط الأخرى نسبة 25% من أساس
الإهلاك لكل سنة ضريبية 0
4 - لا يحسب إهلاك للأرض والأعمال الفنية والأثرية والمجوهرات
والأصول الأخرى
للمنشأة غير القابلة بطبيعتها للاستهلاك "
وتنص المادة (26) من القانون على ما
يلى :---------
"
يقصد بأساس الإهلاك فى تطبيق أحكام المادة 25 من هذا القانون
القيمة الدفترية للأصول كما هى مدرجة فى الميزانية الافتتاحية للفترة الضريبية ،
ويزيد هذا الأساس بما يوازى تكلفة الأصول المستخدمة وتكلفة التطوير أو التحسين أو
التجديد أو إعادة البناء وذلك خلال الفترة الضريبية ، ويقل الأساس بما يوازى قيمة
الإهلاك السنوى وقيمة بيع الأصول التى تم التصرف فيها وبقيمة التعويض الذى تم الحصول
عليه نتيجة فقدها أو هلاكها خلال الفترة الضريبية 0
فإذا كان أساس الإهلاك بالسالب ، تضاف
قيمة التصرف فى الأصل أو التعويض عنه إلى الأرباح التجارية والصناعية للممول ،أما
إذا لم يجاوز أساس الإهلاك عشرة آلاف جنيه، يعد أساس الإهلاك بالكامل من التكاليف
واجبة الخصم " 0
فى ضوء ما سبق يمكن تحديد القيمة
القابلة للإهلاك ، طبقاً لنظام أساس الإهلاك بالمعادلة التالية
:
رصيد أول الفترة ( لكل مجموعة أصول ) +
إجمالى قيمة المشتريات والاضافات
- إجمالى قيمة التصرف فى الأصول أو
التعويضات = رصيد آخر الفترة ( 31/12)
الاحتمالات :-----------
1
- فإذا كان رصيد آخر الفترة سالباً
، يتم إضافته إلى أرباح النشاط
2
- وإذا كان رصيد آخر الفترة عشرة الآف
جنيه فأقل ، يعد من التكاليف واجبة الخصم
3
- أما إذا كان رصيد آخر الفترة يزيد
على عشرة الآف جنيه ، فيحسب الإهلاك من هذا الرصيد طبقاً للنسب الخاصة بكل بند ،
ويرحل الباقي أياً كانت قيمته إلى الفترة الضريبية التالية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق